دقت در ایات و اخبار بخوبی روشن میکند که تنازع با اولی الامر روا نیست چرا که معنی ندارد الله متعال دستور به اطاعت مطلق از اولی الامر بدهد بعد بگوید اگر تنازع کردید با اولی الامر !!!!!
همانطور که در ایه 83 فرمود :
وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمر مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً {النساء/83}
واخبار موید :
167 - المستدرك (1/ 568): أخبرنا بكر بن محمد، ثنا عبد الصمد بن الفضل، ثنا مكي بن إبراهيم، حدثنا عبد الله بن أبي حميد، عن أبي المليح، عن معقل بن يسار -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "اعملوا بالقرآن، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، واقتدوا به، ولا تكفروا بشيء منه، وما تشابه عليكم فردوه إلى الله، وإلى أولي الأمر من بعدي، كما يخبروكم، وآمنوا بالتوراة، والإِنجيل، وابور، وما أوتي النبيون من ربهم، وليسعكم القرآن وما فيه من البيان، فإنه شافع مشفع، وما حل مصدق، ألا ولكل آية نور يوم القيامة، وإني أعطيت فاتحة الكتاب من تحت العرش. هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
و
رواه الطبراني في الكبير "بنحوه" (20/ 225، 226)، (ح 525).
حَدَّثَنَا هَارُونُ الْحَمَّالُ، ثنا مَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي الْمَلِيحِ، عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: اعْمَلُوا بِالْقُرْآنِ، أَحِلُّوا حَلَالَهُ وَحَرِّمُوا حَرَامَهُ، وَاقْتَدُوا بِهِ وَلَا تَكْفُرُوا بِشَيْءٍ مِنْهُ، وَمَا تَشَابَهَ عَلَيْكُمْ مِنْهُ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى أُولِي الْعِلْمِ مِنْ بَعْدِي، كَمَا يُخْبِرُونَكُمْ بِهِ، وَآمِنُوا بِالتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَاَّبُورِ، وَمَا أُوتِي النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّكُمْ، وَلْيَسَعْكُمُ الْقُرْآنُ وَمَا فِيهِ مِنَ الْبَيَانِ، فَإِنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ، وَمَا حِلٌ مُصَدَّقٌ أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ آيَةٍ مِنْهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَلَا وَإِنِّي أُعْطِيتُ سُورَةَ الْبَقَرَةِ مِنَ الذِّكْرِ الْأَوَّلِ، وَأُعْطِيتُ طَهْ وَالطَّوَاسِينَ مِنْ أَلْوَاحِ مُوسَى، وَأُعْطِيتُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَخَوَاتِيمَ الْبَقَرَةِ مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ، وَالْمُفَصَّلَ نَافِلَةً»
الكتاب: مختصر [قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر]
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن نصر بن الحجاج المَرْوَزِي (المتوفى: 294هـ)
اختصرها: العلامة أحمد بن علي المقريزي
الناشر: حديث أكادمي، فيصل اباد – باكستان
3839 - اعملوا بالقرآن أحلوا حلاله وحرموا حرامه واقتدوا به ولا تكفروا بشىء منه وما تشابه عليكم منه فردوه إلى الله وإلى أولى العلم من بعدى كيما يخبروكم وآمنوا بالتوراة والإنجيل وابور وما أوتى النبيون من ربهم وليسعكم القرآن وما فيه من البيان فإنه شافعٌ مشفعٌ وماحل مصدق ألا وإن لكل آية نورًا يوم القيامة ألا وإنى أعطيت سورة البقرة من الذكر الأول وأعطيت طه والطواسين من ألواح موسى وأعطيت فاتحة الكتاب وخواتيم القرآن من كنز تحت العرش وأعطيت المفصل نافلة (محمد بن نصر ، والطبرانى ، والحاكم ، والبيهقى ، وابن عساكر عن معقل بن يسار)
واز شیعه :
(يه) 220ـ علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام قال نزلت فإن تنازعتم في شيء فارجعوه إلى الله وإلى رسوله وإلى أولي الأمر منكم.
(يو) 221ـ العياشي عن بريد بن معاوية قال كنت عند أبي جعفر عليه السلام فسألته عن قول الله تعالى أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم قال فكان جوابه أن قال: ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت فلان وفلان إلى أن قال (ع) ثم قال الناس يا أيها الذين آمنوا فجمع المؤمنين إلى يوم القيامة أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم إيانا عني خاصة فإن خفتم تنازعاً في الأمر فارجعوه إلى الله وإلى الرسول وأولي الأمر منكم هكذا نزلت وكيف يأمرهم بطاعة أولي الأمر ويرخص لهم في منازعتهم إنما قيل ذلك للمأمورين الذين قيل لهم أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم.
(يز) 222ـ وعن العجلي عن أبي جعفر عليه السلام مثله سواء وزاد في آخره تفسير بعض الآيات.
(يح) 223ـ وعن محمد بن مسلم قال قال أبو جعفر عليه السلام: فإن تنازعتم في شيء فراجعوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منكم.
(يط) 224ـ السياري عن البرقي عن محمد بن أبي عمير عن يزيد بن معاوية العجلي عن أبي جعفر عليه السلام قال تلى يا أيها الذين آمنوا فجمع المؤمنين إلى يوم القيامة أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم إيانا عني خاصة فإن خفتم تنازعاً في الأمر فارجعوه إلى الله وإلى الرسول وأولي الأمر منكم كذا نزلت.
(ك) 225ـ العياشي في ذيل خبر محمد بن مسلم وفي رواية عامر بن سعيد الجهني عن جابر عنه (ع) وأولي الأمر (ع).
(كا) 226ـ السياري عن علي بن الحكم عن عامر بن سعيد الجهني عن أبي جعفر عليه السلام: قال أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم من آل محمد صلوات الله عليهم هكذا نزل بها جبرائيل.
(كب) 227ـ ثقة الإسلام في (الكافي) عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن علي الوشاء عن أحمد بن عائل عن ابن أذينة عن يزيد العجلي قال سألت أبا جعفر (ع) عن قول الله عز ذكره إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل قال إيانا عنى أن يؤدى الأول إلى الإمام الذي بعده الكتب والعلم والسلاح وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل الذي في أيديكم ثم قال للناس: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم إيانا عنى خاصة أمر جميع المؤمنين إلى يوم القيامة بطاعتنا فإن خفتم تنازعاً في أمر فردوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منكم كذا نزلت وكيف يأمرهم الله عز وجل بطاعة ولاة الأمر ويرخص في منازعتهم إنما قيل ذلك للمأمورين الذين قيل لهم أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم.
(كج) 228ـ وعن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن بريد بن معاوية قال تلا أبو جعفر عليه السلام أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن خفتم تنازعاً في الأمر فارجعوه إلى الله وإلى الرسول وأولي الأمر منكم ثم قال (ع) كيف يأمر بطاعتهم ويرخص في منازعتهم إنما قال ذلك للمأمورين الذي قيل لهم أطيعوا الله وأطيعوا الرسول.
(كد) 229ـ سعد بن عبد الله القمي في كتاب (ناسخ القرآن) مما رواه عن مشايخه قال كان أي الصادق يقرأ فإن تنازعتم من في شيء فارجعوه إلى الله وإلى رسوله وأولي الأمر منكم.
(كه) 230ـ كتاب سليم بن قليس الهلالي في حديث طويل عن علي عليه السلام في ذكر اختلاف الأخبار وأقام رواية إلى أن قال فقلت يا نبي الله ومن شركائي قال الذين قرنهم الله بنفسه وبي الذين قال في حقهم يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن خفتم التنازع في شيء فارجعوه إلى الله وإلى الرسول وإلى أولي الأمر منكم. الخبر.
قلت وفي تلك الأخبار دلالة صريحة على فساد قول من قال أن الخطاب في تنازعتم لأولي الأمر على سبيل الالتفات من الغيبة إلى الخطاب وفساد ما في الكشاف من أن المراد فإن اختلفتم أنتم وأولو الأمر منكم في شيء من أمور الدين فارجعوا فيه إلى الكتاب والسنة وجه الفساد وجود أولى الأمر في الموضع الثاني أيضاً وضرورة حكم العقل بعدم تصور منازعة من أمر الله بطاعتهم وقرن طاعتهم بطاعته وطاعة رسوله كما لا يتصور منازعة الله ومنازعة رسوله فإن جاز منازعتهما جاز منازعتهم فالمخاطبون بالرد والرجوع المؤمنون المخاطبون بالطاعة وهذا من أجل الضروريات لا ينكره إلا مكابر أو مباهت وهو أيضاً بنفسه قرينة على وم وجود أولي الأمر في الموضع الثاني وقال المجلسي ره وظاهر كثير من الأخبار أن قوله وأولي الأمر منكم كان مثبتاً ههنا فأسقط وزعم الفاضل الطبرسي ره أنه يفهم أمرهم بالرجوع إلى ولاة الأمر عند التنازع على تقدير عدم وجوده أيضاً كما في هذا المصحف الذي جمعوه على عهد عثمان بقرينة الأمر بطاعتهم أولاً وإنما لم يذكرهم هنا للتنبيه على أن الرجوع إليهم رجوع إلى الله وإلى الرسول وفيه أن الذي يفهم من صدر الآية عدم جواز منازعتهم في شيء من أمور الدين والدنيا لمنافاتها لمطاعينهم وأما أنهم المرجع أيضاً في صورة التنازع فعدم ذكره معهما قرينة على عدمه نعم لو اقتصر في الموضع الثاني على الأمر بالرد إلى الله كان لما ذكره وجه للعلم بكون الرجوع إلى الرسول رجوع إليه تعالى فيكون قرينته على أنهم أيضاً كذلك ومن هنا قال الرازي في تفسيره في وجوه الرد على ما زعمه الإمامية من كون المراد بأولى الأمر هم الأئمة عليهم السلام وأيضاً أنه تعالى قال فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول وعلى هذا ينبغي أن يقال فردوه إلى الأم انتهى والتعرض للجواب عن أوهامه خروج عن وضع الكتاب.
وایات لکل قوم هاد و وجود شهید و حجت برای مردم هر زمان هم موید دیگری هستند که هنگام تنازع بعد از پیامبر ص بایستی به اولی الامر رجوع کرد که راسخون در علم و صدورشان حامل ایات بینات هست . ثقلین یا 12 امام علیهم السلام
الله ,الأمر ,عن ,في ,بن ,إلى ,الأمر منكم ,وأولي الأمر ,الرسول وأولي ,إلى الله ,وأطيعوا الرسول ,الرسول وأولي الأمر ,الله وأطيعوا الرسول ,وأطيعوا الرسول وأولي ,أيها الذين آمنوا
درباره این سایت